الهيئة 302 : رواتب موظفي (أونروا) عن شهر أغسطس في خطر
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
ودعت "الهيئة 302" في بيانها الجمعية العامة للأمم المتحدة لوضع حلول عملية جذرية لأزمة العجز المالي الدائم في ميزانية (أونروا) وأن تكون الميزانية كافية وقابلة للتنبؤ.
كما وحثت "الهيئة 302" الدول على سداد المستحقات والوفاء بتعهداتها ومساهماتها المالية لصندوق (أونروا) في الاوقات المحددة مما يمكن الوكالة من دفع الرواتب في الوقت المحدد وفي ذلك أثر إيجابي ينعكس على الاستقرار الوظيفي والحالة النفسية والمادية لموظفي (أونروا) وبالتالي على المستفيدين منها.
وتقول الهيئة: هي ليست المرة الأولى التي تواجه فيها الوكالة أزمة مالية تتعلق برواتب الموظفين، حدث مشابه واجه (أونروا) في شهر تشرين الثاني 2019، حينها أقدمت وكالة الأونروا على استدانة مبلغ 30 مليون دولار من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) لدفع رواتب للموظفين..
وقالت إن ظاهرة الحديث عن عدم وجود مبالغ مالية كافية لدفع رواتب الموظفين تعتبر جديدة ومقلقة، فمنذ عام تأسيس (أونروا) في العام 1949 لم يحدث هذا سوى في السنتين السابقتين.. و"نريد لها أن تتوقف".
اخبار متعلقة
توقعات بزيادة نسبة صرف رواتب الموظفين إلى 90%
رجح مصدر فلسطيني مطلع، صباح الثلاثاء، أن يتم رفع نسبة صرف رواتب الموظفين العموميين التي من المقرر أن ...
المالية بغزة تعلن صرف رواتب عقود المياومة عن شهر إبريل
أعلنت وزارة المالية في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، عن موعد صرف رواتب عقود المياومة عن شهر إبريل/ نيسان ...
رواتب موظفي غزة غداً بعد تأخر صرفها لقرابة 3 أسابيع
ألقت أزمة موظفي سلطة الأمر الواقع في قطاع غزة بظلالها على أوضاع أكثر من 40 ألف موظف في غزة، بعد تأخر ...
«أونروا» تعلّق خدماتها في مخيّم عين الحلوة رفضا لتواجد مسلحين بمنشآتها
قررت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، تعليق جميع خدماتها داخل مخيم عين ...
اللجنة المشتركة للاجئين تعقد إجتماعًا هاماً مع المفوض العام للأونروا السيد فيليب لازاريني
عقدت اللجنة المشتركة للاجئين، أمس الاربعاء، إجتماعاً مطولاً مع المفوض العام للأونروا السيد فيليب لارازيني ...
دائرة وكالة الغوث في «الديمقراطية» ترحب بالتصويت على تجديد التفويض للأونروا
رحبت دائرة وكالة الغوث في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم، بتصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة ...
أضف تعليق