26 نيسان 2024 الساعة 23:58
أبو حجلة: مجزرة أريحا تؤكد أن حكومة الاحتلال الفاشية مصممة على استمرار جرائمها بحق شعبنا
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
صرّح إبراهيم أبو حجلة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، معقبًا على المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال في مخيم عقبة جبر في أريحا، إن «الاحتلال مصمم على الاستمرار في ارتكاب المجازر بحق شعبنا في كل المدن والقرى والمخيمات، في محاولة منه لاخماد وإسكات المقاومة المتصاعدة في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس، وذلك بعد أيام قليلة من ارتكاب مجزرة جنين التي راح ضحيتها تسعة شهداء وهم يواجهون قوات الاحتلال».
وأضاف أبو حجلة في تصريحه، أن «شهداء أريحا المقاومين والذين اختطف الاحتلال جثامينهم والذين التحقوا بقافلة شهداء شعبنا الطويلة، سيبقوا منارة تضيئ لشعبنا طريق الحرية والاستقلال الوطني الناجز مهما طال الزمن، وأن على قيادة السلطة والمنظمة أن لا ترضخ للضغوط الأمريكية والغربية وبعض الدول العربية في استئناف التنسيق الأمني المذل، وأن تستكمل تنفيذ قرارات المجالس الوطنية والمركزية وخاصة المتعلقة بتعليق الاعتراف بدولة الاحتلال الى حين اعترافها بحقوق شعبنا وجلائها عن أرضنا المحتلة عام 1967».
وأوضح أبو حجلة أنه على كافة القوى الوطنية والاسلامية أن ترتقي لمستوى التحديات الخطيرة في مواجهة حكومة اليمين الفاشي المتطرفة في دولة الاحتلال، وأن تنهي الانقسام المدمر وأن تستعيد الوحدة الوطنية، وتوفر كل شروط تصعيد المقاومة الشعبية بكافة أشكالها الممكنة وفي مقدمتها تشكيل القيادة الوطنية الموحدة، وبدون ذلك فإن شعبنا ومقاوميه والتاريخ لن يرحم المترددين.
وأدان أبو حجلة هرولة بعض العرب نحو التطبيع مع دولة الاحتلال، في الوقت الذي يخوض فيه شعبنا معارك البطولة ضد جرائم الاحتلال اليومية، كما أدان صمت المجتمع الدولي الذي يكاد يصل الى درجة التواطؤ مع الاحتلال.
صرّح إبراهيم أبو حجلة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، معقبًا على المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال في مخيم عقبة جبر في أريحا، إن «الاحتلال مصمم على الاستمرار في ارتكاب المجازر بحق شعبنا في كل المدن والقرى والمخيمات، في محاولة منه لاخماد وإسكات المقاومة المتصاعدة في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس، وذلك بعد أيام قليلة من ارتكاب مجزرة جنين التي راح ضحيتها تسعة شهداء وهم يواجهون قوات الاحتلال».
وأضاف أبو حجلة في تصريحه، أن «شهداء أريحا المقاومين والذين اختطف الاحتلال جثامينهم والذين التحقوا بقافلة شهداء شعبنا الطويلة، سيبقوا منارة تضيئ لشعبنا طريق الحرية والاستقلال الوطني الناجز مهما طال الزمن، وأن على قيادة السلطة والمنظمة أن لا ترضخ للضغوط الأمريكية والغربية وبعض الدول العربية في استئناف التنسيق الأمني المذل، وأن تستكمل تنفيذ قرارات المجالس الوطنية والمركزية وخاصة المتعلقة بتعليق الاعتراف بدولة الاحتلال الى حين اعترافها بحقوق شعبنا وجلائها عن أرضنا المحتلة عام 1967».
وأوضح أبو حجلة أنه على كافة القوى الوطنية والاسلامية أن ترتقي لمستوى التحديات الخطيرة في مواجهة حكومة اليمين الفاشي المتطرفة في دولة الاحتلال، وأن تنهي الانقسام المدمر وأن تستعيد الوحدة الوطنية، وتوفر كل شروط تصعيد المقاومة الشعبية بكافة أشكالها الممكنة وفي مقدمتها تشكيل القيادة الوطنية الموحدة، وبدون ذلك فإن شعبنا ومقاوميه والتاريخ لن يرحم المترددين.
وأدان أبو حجلة هرولة بعض العرب نحو التطبيع مع دولة الاحتلال، في الوقت الذي يخوض فيه شعبنا معارك البطولة ضد جرائم الاحتلال اليومية، كما أدان صمت المجتمع الدولي الذي يكاد يصل الى درجة التواطؤ مع الاحتلال.
اخبار متعلقة
للمتابعة
...
أضف تعليق