03 آيار 2024 الساعة 13:36
اليوم الذكرى 31 لانتفاضة الحجارة الكبرى
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
يوافق اليوم الذكرى الـ 31 لاندلاع الانتفاضة الفلسطينية ( انتفاضة الحجارة الكبرى) التي تفجرت في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 1987 بعد دهس شاحنة إسرائيلية لسيارة يستقلها عمال فلسطينيون بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، مما أدى لاستشهاد أربعة فلسطينيين وإصابة آخرين.
وبدأت هذه الانتفاضة من مخيم جباليا عقب حادثة الدهس المتعمدة، ثم انتقلت إلى كافة المدن والمخيمات الفلسطينية.
وسميت هذه الانتفاضة بـ«انتفاضة الحجارة»لأن الحجارة كانت أداة الهجوم والدفاع التي استخدمها الفلسطينيون ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وشكل الشباب الفلسطيني في ذلك الوقت العنصر الأساسي المشارك بالانتفاضة، وقامت بقيادتها وتوجيهها القيادة الوطنية الموحدة، وهي عبارة عن اتحاد مجموعة من الفصائل الفلسطينية السياسية، والذي كانت تهدف بشكل أساسي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي والحصول على الاستقلال.
وتطورت وسائل المقاومة خلال الانتفاضة تدريجيًا من الإضرابات والمظاهرات ورمي الحجارة إلى الهجمات بالسكاكين والأسلحة النارية وقتْل العملاء وأسر وقتل الضباط والجنود الإسرائيليين والمستوطنين.
وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرد العنيف على الانتفاضة، حيث أغلقت الجامعات الفلسطينية وأبعدت مئات النشطاء ودمرت منازل الفلسطينيين.
وتقدر حصيلة الشهداء الفلسطينيين الذين استشهدوا على يد قوات الاحتلال أثناء انتفاضة الحجارة بـ 1500 شهيدًا، بينهم نحو 241 طفلًا، بالإضافة إلى 90 ألف جريح، وتدمير ونسف 1228 منزلًا، واقتلاع 140 ألف شجرة من الحقول والمزارع الفلسطينية.
واعتقلت قوات الاحتلال حينها ما يقارب من 60 ألف فلسطيني من القدس والضفة والقطاع وفلسطينيي الداخل، وفق إحصائية رسمية.
وبدأت هذه الانتفاضة من مخيم جباليا عقب حادثة الدهس المتعمدة، ثم انتقلت إلى كافة المدن والمخيمات الفلسطينية.
وسميت هذه الانتفاضة بـ«انتفاضة الحجارة»لأن الحجارة كانت أداة الهجوم والدفاع التي استخدمها الفلسطينيون ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وشكل الشباب الفلسطيني في ذلك الوقت العنصر الأساسي المشارك بالانتفاضة، وقامت بقيادتها وتوجيهها القيادة الوطنية الموحدة، وهي عبارة عن اتحاد مجموعة من الفصائل الفلسطينية السياسية، والذي كانت تهدف بشكل أساسي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي والحصول على الاستقلال.
وتطورت وسائل المقاومة خلال الانتفاضة تدريجيًا من الإضرابات والمظاهرات ورمي الحجارة إلى الهجمات بالسكاكين والأسلحة النارية وقتْل العملاء وأسر وقتل الضباط والجنود الإسرائيليين والمستوطنين.
وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرد العنيف على الانتفاضة، حيث أغلقت الجامعات الفلسطينية وأبعدت مئات النشطاء ودمرت منازل الفلسطينيين.
وتقدر حصيلة الشهداء الفلسطينيين الذين استشهدوا على يد قوات الاحتلال أثناء انتفاضة الحجارة بـ 1500 شهيدًا، بينهم نحو 241 طفلًا، بالإضافة إلى 90 ألف جريح، وتدمير ونسف 1228 منزلًا، واقتلاع 140 ألف شجرة من الحقول والمزارع الفلسطينية.
واعتقلت قوات الاحتلال حينها ما يقارب من 60 ألف فلسطيني من القدس والضفة والقطاع وفلسطينيي الداخل، وفق إحصائية رسمية.
اخبار متعلقة
33 إصابة برصاص الاحتلال في جمعة «انتفاضة الحجارة الكبرى» شرقي قطاع غزة
أصيب 33 مواطناً برصاص الاحتلال الإسرائيلي على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة، خلال مشاركتهم في الجمعة ...
الهيئة الوطنية لمسيرات العودة تدعو للمشاركة في جمعة «انتفاضة الحجارة الكبرى»
أكدت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار على استمرار مسيرات العودة، ودعت الجماهير الفلسطينية الى ...
(أشد) يهنىء الشبيبة الشيوعية الكوبية في الذكرى الستين لتأسيسها
بعث الرفيق يوسف احمد سكرتير عام اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) برقية تهنئة للرفيقة آيلين الفاريز ...
أورتيغا يهنئ حواتمة بالذكرى 53 لانطلاقة «الديمقراطية»
استقبل الرفيق قيس عبد الكريم (أبو ليلى) نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في مكتبه اليوم ...
النرويج : حفل استقبال وتكريم بمناسبة الذكرى 53 للإنطلاقة
أقام التجمع الديمقراطي الفلسطيني في النرويج مساء الأحد حفل استقبال وتكريم لعدد من المؤسسات والشخصيات ...
أضف تعليق