07 آيار 2024 الساعة 11:51
«المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع»: لا أهلاً ولا سهلاً بالصهاينة في معرضنا الفلاحي
مكناس (المغرب) (الاتجاه الديمقراطي)
أصدرت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع بمكناس بياناً قالت فيه «في الوقت الذي يستمر فيه العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني، وتتوالى وتتكرر اقتحامات قطعان المستوطنين الأجلاف للمسجد الأقصى مدعومين من جيش الاحتلال، ويتم استبعاد المواطنين العزل من باحات المسجد بالقوة والعنف وتهدم البيوت في القدس والمدن الفلسطينية المتاخمة لها وتصادر الأراضي والمنازل وكل الممتلكات في تطهير عرقي على مرأى ومسمع من كل العالم».
وأضافت الجبهة المغربية في بيانها «يأبى المسؤولون المغاربة إلا الاستمرار في منحى التطبيع والتمكين للاجتياح الصهيوني لبلادنا الطاهرة المغرب، وذلك عبر مختلف الأشكال السياحية والتربوية وآخرها الفلاحية عبر الإعلان جهاراً عن مشاركة الصهاينة في المعرض الدولي للفلاحة بمكناس».
ونددت الجبهة المغربية بهذا الفعل الشنيع الذي يمكن المجرمين الصهاينة من أي شبر من وطننا ومن جناح بالمعرض الدولي بمكناس، مستهجناً حالة الانفصام لدى المسؤولين المغاربة الذين لازالوا مصرين على احتضان كيان ضد إرادة الشعب المغربي.
وحذرت الجبهة من تلك الهرولة نحو الصهاينة والتي بات المخزن المغربي لا يفوت الفرصة للإعلان عنها عبر فتح كل المجالات الحيوية بوطننا العزيز، مؤكدةً رفضنا مرة أخرى لتواجد مجرمي الحرب في نشاط مغربي وعالمي بمدينتنا.
وحيّت الجبهة المغربية عالياً كل الغيورين المناصرين للقضية الفلسطينية العادلة والرافضين لكل أشكال التطبيع، مضيفةً «نستغل هذه الفرصة لنحيي تضامننا ونعزي أسرى القضية الفلسطينية في الشهيد خضر عدنان الذي أسلم الروح إلى باريها بسجون المجرمين».
ودعت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع كل القوى الحية بالمغرب إلى الانخراط الفوري في مواجهة سرطان التطبيع ومناصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته البطولية.■
أصدرت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع بمكناس بياناً قالت فيه «في الوقت الذي يستمر فيه العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني، وتتوالى وتتكرر اقتحامات قطعان المستوطنين الأجلاف للمسجد الأقصى مدعومين من جيش الاحتلال، ويتم استبعاد المواطنين العزل من باحات المسجد بالقوة والعنف وتهدم البيوت في القدس والمدن الفلسطينية المتاخمة لها وتصادر الأراضي والمنازل وكل الممتلكات في تطهير عرقي على مرأى ومسمع من كل العالم».
وأضافت الجبهة المغربية في بيانها «يأبى المسؤولون المغاربة إلا الاستمرار في منحى التطبيع والتمكين للاجتياح الصهيوني لبلادنا الطاهرة المغرب، وذلك عبر مختلف الأشكال السياحية والتربوية وآخرها الفلاحية عبر الإعلان جهاراً عن مشاركة الصهاينة في المعرض الدولي للفلاحة بمكناس».
ونددت الجبهة المغربية بهذا الفعل الشنيع الذي يمكن المجرمين الصهاينة من أي شبر من وطننا ومن جناح بالمعرض الدولي بمكناس، مستهجناً حالة الانفصام لدى المسؤولين المغاربة الذين لازالوا مصرين على احتضان كيان ضد إرادة الشعب المغربي.
وحذرت الجبهة من تلك الهرولة نحو الصهاينة والتي بات المخزن المغربي لا يفوت الفرصة للإعلان عنها عبر فتح كل المجالات الحيوية بوطننا العزيز، مؤكدةً رفضنا مرة أخرى لتواجد مجرمي الحرب في نشاط مغربي وعالمي بمدينتنا.
وحيّت الجبهة المغربية عالياً كل الغيورين المناصرين للقضية الفلسطينية العادلة والرافضين لكل أشكال التطبيع، مضيفةً «نستغل هذه الفرصة لنحيي تضامننا ونعزي أسرى القضية الفلسطينية في الشهيد خضر عدنان الذي أسلم الروح إلى باريها بسجون المجرمين».
ودعت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع كل القوى الحية بالمغرب إلى الانخراط الفوري في مواجهة سرطان التطبيع ومناصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته البطولية.■
اخبار متعلقة
أضف تعليق