30 نيسان 2024 الساعة 17:49
وقفة احتجاجية لـ«اللجنة المشتركة» بغزة وسط تحذيرات من المساس بالسلة الغذائية أو توحيدها
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
حذر منسق اللجنة المشتركة للاجئين في قطاع غزة محمود خلف من المساس بالسلة الغذائية للاجئين أو توحيد الكوبونة البيضاء والصفراء للاجئين الذين هم تحت خط الفقر والأشد فقرًا تحت مبرر توزيع السلة الغذائية على كل من هو لاجئ لنجد بعدها قائمة طويلة من الاستثناءات بحرمان جميع الموظفين العموميين ووكالة الأونروا وأصحاب الرواتب المتدنية والعاملين في القطاع الخاص وذوي الدخل الثابت.
وشدد خلف خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها اللجنة المشتركة أمام مقر وكالة الأونروا بمدينة غزة بعنوان «طفح الكيل، وعلى إدارة الوكالة القيام بمسؤولياتها في غزة»، أن توحيد الكوبونة يهدف لحرمان أكثر من 73 ألفاً من اللاجئين من الكوبونة الصفراء، وتهدف توفير 8 ملايين دولار في كل دورة توزيع المواد الغذائية في مساس واضح بالأمن الغذائي.
وقال خلف في كلمة اللجنة المشتركة خلال الوقفة الاحتجاجية، «منذ تولي ماتياس شمالي مهام عمله في قطاع غزة منذ 3 سنوات لم يجري توظيف أي موظف جديد رغم فقدان نحو 1500 موظف عملهم ما بين تقاعد طبيعي وإجباري واستقالة». مضيفاً: «يبدو ان سياسة شمالي في لبنان لتقليص الخدمات وحرمان من التوظيف يطبقها في غزة».
وطالب خلف إدارة الأونروا بوضع خطة للتعليم الوجاهي بما يراعي مستلزمات الوقاية والسلامة الصحية للطلاب والمدرسين. داعياً لتوظيف عمال نظافة بشكل دائم وبأعداد كافية تتناسب مع حجم وسكان المخيمات، وتثبيت عمال نظافة عاملين على بند البطالة والتشغيل المؤقت في كافة المخيمات، ونرفض اغلاق أي مكتب من مكاتب الخدمة الاجتماعية وعودة 26 موظفاً من المفصولين عن العمل والذين اجبروا على التقاعد المبكر تحت تهديد الحرمان من المستحقات.
ودعا منسق اللجنة المشتركة إدارة الأونروا لسرعة حل مشكلة الإعمار لأصحاب البيوت المهدمة نتيجة عدوان 2014 والطلب من الدول المانحة تمويل هذا البرنامج الطارئ ووضع حد لمعاناة مئات الأسر التي ما زالت تعيش في حالة مأساوية.
حذر منسق اللجنة المشتركة للاجئين في قطاع غزة محمود خلف من المساس بالسلة الغذائية للاجئين أو توحيد الكوبونة البيضاء والصفراء للاجئين الذين هم تحت خط الفقر والأشد فقرًا تحت مبرر توزيع السلة الغذائية على كل من هو لاجئ لنجد بعدها قائمة طويلة من الاستثناءات بحرمان جميع الموظفين العموميين ووكالة الأونروا وأصحاب الرواتب المتدنية والعاملين في القطاع الخاص وذوي الدخل الثابت.
وشدد خلف خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها اللجنة المشتركة أمام مقر وكالة الأونروا بمدينة غزة بعنوان «طفح الكيل، وعلى إدارة الوكالة القيام بمسؤولياتها في غزة»، أن توحيد الكوبونة يهدف لحرمان أكثر من 73 ألفاً من اللاجئين من الكوبونة الصفراء، وتهدف توفير 8 ملايين دولار في كل دورة توزيع المواد الغذائية في مساس واضح بالأمن الغذائي.
وقال خلف في كلمة اللجنة المشتركة خلال الوقفة الاحتجاجية، «منذ تولي ماتياس شمالي مهام عمله في قطاع غزة منذ 3 سنوات لم يجري توظيف أي موظف جديد رغم فقدان نحو 1500 موظف عملهم ما بين تقاعد طبيعي وإجباري واستقالة». مضيفاً: «يبدو ان سياسة شمالي في لبنان لتقليص الخدمات وحرمان من التوظيف يطبقها في غزة».
وطالب خلف إدارة الأونروا بوضع خطة للتعليم الوجاهي بما يراعي مستلزمات الوقاية والسلامة الصحية للطلاب والمدرسين. داعياً لتوظيف عمال نظافة بشكل دائم وبأعداد كافية تتناسب مع حجم وسكان المخيمات، وتثبيت عمال نظافة عاملين على بند البطالة والتشغيل المؤقت في كافة المخيمات، ونرفض اغلاق أي مكتب من مكاتب الخدمة الاجتماعية وعودة 26 موظفاً من المفصولين عن العمل والذين اجبروا على التقاعد المبكر تحت تهديد الحرمان من المستحقات.
ودعا منسق اللجنة المشتركة إدارة الأونروا لسرعة حل مشكلة الإعمار لأصحاب البيوت المهدمة نتيجة عدوان 2014 والطلب من الدول المانحة تمويل هذا البرنامج الطارئ ووضع حد لمعاناة مئات الأسر التي ما زالت تعيش في حالة مأساوية.
اخبار متعلقة
أضف تعليق