30 نيسان 2024 الساعة 06:38
أبو حليمة: إرهاب الاحتلال لن يفلح في وقف مسيرات العودة وشعبنا يرفض سياسة الابتزاز
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
أكد احمد أبو حليمة عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وعضو الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار في كلمة له في مخيم العودة شرق مدينة غزة، أكد أن إرهاب الاحتلال وقمعه الهمجي لن يفلح في وقف المسيرات والفعاليات المستمرة، وأن الإرادة والصمود التي يمتلكها أبناء شعبنا أقوى من سلاحه وبطشه.
وأضاف ابو حليمة: «لكل من راهن على عامل الوقت في إنهاء هذه المسيرات. نقول «مسيرات العودة مستمرة حتى تحقيق أهداف شعبنا الفلسطيني بالعودة وكسر الحصار الظالم عن قطاع غزة لينعم شعبنا بالحياة الكريمة التي يستحقها»».
وأكد ان شعبنا لن يخضع أو يبقى رهينة لسياسة الضغط والابتزاز والمماطلة والتسويف التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي، وقادر على التصدي لأي محاولة يسعى لها الاحتلال لتكريسها كأمر واقع.
وطالب عضو اللجنة المركزية للجبهة بضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية باعتبارها خيار شعبنا الاستراتيجي وعلى رأس أولوياته، لذلك يجب أن تسخر كل الجهود من خلاله بالضغط الوطني والشعبي ومن خلال استثمار الحالة الوحدوية التي حققتها مسيرات العودة الكبرى وكسر الحصار.
وأعلن ابو حليمة أن جماهير شعبنا المحتشدة في مخيمات العودة تعلن تضامنها مع شعب فنزويلا الصديق والحر، في مواجهة التدخل والبلطجة الأميركية. مؤكداً رفض شعبنا لموقف ترامب، ودعمنا لفنزويلا في مواجهة محاولات استباحة حقوق الشعب الفنزويلي الصديق.
أكد احمد أبو حليمة عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وعضو الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار في كلمة له في مخيم العودة شرق مدينة غزة، أكد أن إرهاب الاحتلال وقمعه الهمجي لن يفلح في وقف المسيرات والفعاليات المستمرة، وأن الإرادة والصمود التي يمتلكها أبناء شعبنا أقوى من سلاحه وبطشه.
وأضاف ابو حليمة: «لكل من راهن على عامل الوقت في إنهاء هذه المسيرات. نقول «مسيرات العودة مستمرة حتى تحقيق أهداف شعبنا الفلسطيني بالعودة وكسر الحصار الظالم عن قطاع غزة لينعم شعبنا بالحياة الكريمة التي يستحقها»».
وأكد ان شعبنا لن يخضع أو يبقى رهينة لسياسة الضغط والابتزاز والمماطلة والتسويف التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي، وقادر على التصدي لأي محاولة يسعى لها الاحتلال لتكريسها كأمر واقع.
وطالب عضو اللجنة المركزية للجبهة بضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية باعتبارها خيار شعبنا الاستراتيجي وعلى رأس أولوياته، لذلك يجب أن تسخر كل الجهود من خلاله بالضغط الوطني والشعبي ومن خلال استثمار الحالة الوحدوية التي حققتها مسيرات العودة الكبرى وكسر الحصار.
وأعلن ابو حليمة أن جماهير شعبنا المحتشدة في مخيمات العودة تعلن تضامنها مع شعب فنزويلا الصديق والحر، في مواجهة التدخل والبلطجة الأميركية. مؤكداً رفض شعبنا لموقف ترامب، ودعمنا لفنزويلا في مواجهة محاولات استباحة حقوق الشعب الفنزويلي الصديق.
اخبار متعلقة
المقاومة الشعبية في استراتيجية السلطة (الثالثة والأخيرة)
■ في المقالين الأول والثاني، فتحنا بعض ملفات المقاومة الشعبية في الضفة الفلسطينية، تحت سلطة الحكم ...
أضف تعليق