03 آيار 2024 الساعة 12:12
غابة "مسكونة" تصدر منها صرخات أطفال غريبة
لندن(الاتجاه الديمقراطي)
تم رصد الكثير من المشاهدات المرعبة والغريبة في إحدى الغابات البريطانية حتى اشتهرت بكونها أكثر الغابات رعباً في المملكة المتحدة. تعد غابة “كانوك تشيز” أكثر الغابات المرعبة في المملكة المتحدة، بسبب المشاهدات التي تم الإبلاغ عنها من الكثيرين بما في ذلك الأجسام الغريبة والفهود السوداء وشبح طفلة تبكي.
أحد الكائنات التي يقال إنها تسكن الغابة هو “الطفلة ذات العيون السوداء”، التي يُقال إنها شبح فتاة ذات عيون سوداء مخيفة. وقد شوهدت هذه الطفلة في الغابة لأول مرة في 1892 عندما نشرت صحيفة محلية قصة خيالية عن طفلة تحمل نفس المواصفات. وتشمل المخلوقات الغريبة الأخرى التي قيل أنها ظهرت في الغابة، مخلوق نصفه رجل ونصفه خنزير، والفهود السوداء، والأطباق الطائرة، والمستذئبين.
إلا أن بعض سكان المنطقة يقولون بأن السمعة التي اكتسبتها هذه الغابة ما هي إلا محض هلوسات من أشخاص يدخلون الغابة لتعاطي المواد المخدرة. وقالت شارلوت البالغة من العمر 30 عاماً والتي انتقلت إلى المنطقة في أغسطس (آب) إنها تذهب في نزهة مع كلبها في الغابة عادة ولكنها لا ترى أي شيء، وتعتقد بأن الأشخاص الذين ألفوا هذه القصص ربما لا يعيشون في المنطقة، وأن الشيء الوحيد الذي رأته في الغابة هو السناجب.
وعلى النقيض من شارلوت، قال وليام برايم “69 عاماً، إنه يعيش في المنطقة منذ أربع سنوات، ورغم أنه لم يشاهد شيئاً بنفسه، إلا أنه يؤمن بأنها مسكونة، لأنه كان يدير حانة بالقرب من الغابة، وسمع بعض الأقاويل من موظفي الحانة بأنهم كانوا يسمعون أصوات خطوات غريبة، إضافة إلى شائعات عن وجود فهد أسود في المنطقة. كما قالت إحدى النساء في منشور لها على الإنترنت، إنها سمعت صراخ فتاة في الغابة قبل أن تظهر طفلة عمرها لا يتجاوز العاشرة وهي تغطي عينيها بيديها، وعندما سألتها عن هويتها أبعدت الطفلة يديها لتكشف عن عينين سوداوين بالكامل.
تم رصد الكثير من المشاهدات المرعبة والغريبة في إحدى الغابات البريطانية حتى اشتهرت بكونها أكثر الغابات رعباً في المملكة المتحدة. تعد غابة “كانوك تشيز” أكثر الغابات المرعبة في المملكة المتحدة، بسبب المشاهدات التي تم الإبلاغ عنها من الكثيرين بما في ذلك الأجسام الغريبة والفهود السوداء وشبح طفلة تبكي.
أحد الكائنات التي يقال إنها تسكن الغابة هو “الطفلة ذات العيون السوداء”، التي يُقال إنها شبح فتاة ذات عيون سوداء مخيفة. وقد شوهدت هذه الطفلة في الغابة لأول مرة في 1892 عندما نشرت صحيفة محلية قصة خيالية عن طفلة تحمل نفس المواصفات. وتشمل المخلوقات الغريبة الأخرى التي قيل أنها ظهرت في الغابة، مخلوق نصفه رجل ونصفه خنزير، والفهود السوداء، والأطباق الطائرة، والمستذئبين.
إلا أن بعض سكان المنطقة يقولون بأن السمعة التي اكتسبتها هذه الغابة ما هي إلا محض هلوسات من أشخاص يدخلون الغابة لتعاطي المواد المخدرة. وقالت شارلوت البالغة من العمر 30 عاماً والتي انتقلت إلى المنطقة في أغسطس (آب) إنها تذهب في نزهة مع كلبها في الغابة عادة ولكنها لا ترى أي شيء، وتعتقد بأن الأشخاص الذين ألفوا هذه القصص ربما لا يعيشون في المنطقة، وأن الشيء الوحيد الذي رأته في الغابة هو السناجب.
وعلى النقيض من شارلوت، قال وليام برايم “69 عاماً، إنه يعيش في المنطقة منذ أربع سنوات، ورغم أنه لم يشاهد شيئاً بنفسه، إلا أنه يؤمن بأنها مسكونة، لأنه كان يدير حانة بالقرب من الغابة، وسمع بعض الأقاويل من موظفي الحانة بأنهم كانوا يسمعون أصوات خطوات غريبة، إضافة إلى شائعات عن وجود فهد أسود في المنطقة. كما قالت إحدى النساء في منشور لها على الإنترنت، إنها سمعت صراخ فتاة في الغابة قبل أن تظهر طفلة عمرها لا يتجاوز العاشرة وهي تغطي عينيها بيديها، وعندما سألتها عن هويتها أبعدت الطفلة يديها لتكشف عن عينين سوداوين بالكامل.
اخبار متعلقة
أضف تعليق