03 آيار 2024 الساعة 16:21
رمزي رباح يهاتف أسرة الشهيد حسن منصور معزياً ويشيد بالمقاومة بكافة أجنحتها
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
هاتف رمزي رباح عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، والد الشهيد الرفيق حسن منصور «فياض» عضو الوحدة الصاروخية في كتائب المقاومة الوطنية (قوات الشهيد عمر القاسم) الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية معزياً باستشهاد نجله، ومشيداً بالرفيق المقاتل الشهيد وصلابته في مواجهة عدوان الاحتلال في كل المعارك التي خاضتها المقاومة الفلسطينية بكل أجنحنها في المعارك السابقة.
وعبّر رباح عن اعتزازه بالروح المعنوية العالية التي يتحلى بها ذوو الشهيد وكل الشهداء. معتبراً أن المعركة التي تخوضها المقاومة الفلسطينية هذه الأيام مع العدو المحتل، في وحدة وطنية راسخة بين كل المقاومين من كل الأجنحة والفصائل والانتماءات السياسية، لهي أكبر دليل على أن إنهاء الانقسام يشكل أكبر ضربة موجعة للاحتلال، وأن تشكيل القيادة الوطنية الموحدة وتطبيق قرارات المجلس المركزي اليوم قبل الغد تعد أكبر مساهمة وطنية في اسناد المقاومة البطلة والمعركة التي يخوضها شعبنا في قطاع غزة ليس فقط من أجل التصدي للعدوان، بل ومن أجل كنس الاحتلال عن كل الأرض الفلسطينية.
وأشاد رباح بوحدة الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان في الداخل المحتل عام 48 والضفة والقطاع ومخيمات اللاجئين والشتات، وبالمواقف العربية والدولية الشعبية والرسمية المنددة بالعدوان، منددًا في الوقت ذاته بالانحياز الأميركي لدولة الاحتلال والاستعمار العنصرية.
وفي نهاية اتصاله، تمنى رباح الرحمة والخلود للشهداء والشفاء للجرحى.
هاتف رمزي رباح عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، والد الشهيد الرفيق حسن منصور «فياض» عضو الوحدة الصاروخية في كتائب المقاومة الوطنية (قوات الشهيد عمر القاسم) الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية معزياً باستشهاد نجله، ومشيداً بالرفيق المقاتل الشهيد وصلابته في مواجهة عدوان الاحتلال في كل المعارك التي خاضتها المقاومة الفلسطينية بكل أجنحنها في المعارك السابقة.
وعبّر رباح عن اعتزازه بالروح المعنوية العالية التي يتحلى بها ذوو الشهيد وكل الشهداء. معتبراً أن المعركة التي تخوضها المقاومة الفلسطينية هذه الأيام مع العدو المحتل، في وحدة وطنية راسخة بين كل المقاومين من كل الأجنحة والفصائل والانتماءات السياسية، لهي أكبر دليل على أن إنهاء الانقسام يشكل أكبر ضربة موجعة للاحتلال، وأن تشكيل القيادة الوطنية الموحدة وتطبيق قرارات المجلس المركزي اليوم قبل الغد تعد أكبر مساهمة وطنية في اسناد المقاومة البطلة والمعركة التي يخوضها شعبنا في قطاع غزة ليس فقط من أجل التصدي للعدوان، بل ومن أجل كنس الاحتلال عن كل الأرض الفلسطينية.
وأشاد رباح بوحدة الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان في الداخل المحتل عام 48 والضفة والقطاع ومخيمات اللاجئين والشتات، وبالمواقف العربية والدولية الشعبية والرسمية المنددة بالعدوان، منددًا في الوقت ذاته بالانحياز الأميركي لدولة الاحتلال والاستعمار العنصرية.
وفي نهاية اتصاله، تمنى رباح الرحمة والخلود للشهداء والشفاء للجرحى.
اخبار متعلقة
أضف تعليق