
الاحتلال يسعى للتوصل لتسوية مع الفصائل الفلسطينية في القطاع
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
ذكرت صحيفة يديعوت احرنوت الإسرائيلية يوم الخميس ان جيش الاحتلال الإسرائيلي يسعى الى التواصل لتسوية مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ، فيما يؤيد وزير الأمن نفتالي بينت هذا الموقف.
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها ان نفتالي بينت أبدى خلال المداولات الأخيرة دعمه لمنح سكان غزة تسهيلات اقتصادية بشرطين: أولهما ألا تكون الأموال مصدرها إسرائيل، وثانيهما تعزيز قوة الردع بالرد على أي اعتداء ينطلق من القطاع.
وكانت صحيفة هآرتس قد ذكرت قبل أيام ان هيئة الأركان العامة تؤيد منح تسهيلات واسعة النطاق لغزة مقابل ضمان الهدوء.
وأضافت ان جهاز الأمن العام (الشاباك) يبدي بعض التحفظات، اذ ان الخلاف الرئيسي يتمحور حول السماح لآلاف العمال الآخرين من القطاع بالعمل داخل إسرائيل.
وبحسب هآرتس فإن القرار النهائي في يد المستوى السياسي الذي يعاني أزمة في ظل تعثر تشكيل الحكومة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية الأربعاء ان وزير حرب الاحتلال نفتالي بينت اجتمع مع منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف .
وبحسب قناة كان الإسرائيلية فإن اجتماع بينت ملادينوف بحث الوضع الأمني في قطاع غزة والجبهة الشمالية مع لبنان.
ومنذ عدة شهور، تُجري وفود مصرية وقطرية وأممية، مشاورات وساطة متواصلة، بين الفصائل بغزة، وإسرائيل، بغرض التوصل لتفاهمات "نهائية"، تقضي بتخفيف الحصار عن القطاع، مقابل وقف الاحتجاجات الفلسطينية قرب الحدود.
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها ان نفتالي بينت أبدى خلال المداولات الأخيرة دعمه لمنح سكان غزة تسهيلات اقتصادية بشرطين: أولهما ألا تكون الأموال مصدرها إسرائيل، وثانيهما تعزيز قوة الردع بالرد على أي اعتداء ينطلق من القطاع.
وكانت صحيفة هآرتس قد ذكرت قبل أيام ان هيئة الأركان العامة تؤيد منح تسهيلات واسعة النطاق لغزة مقابل ضمان الهدوء.
وأضافت ان جهاز الأمن العام (الشاباك) يبدي بعض التحفظات، اذ ان الخلاف الرئيسي يتمحور حول السماح لآلاف العمال الآخرين من القطاع بالعمل داخل إسرائيل.
وبحسب هآرتس فإن القرار النهائي في يد المستوى السياسي الذي يعاني أزمة في ظل تعثر تشكيل الحكومة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية الأربعاء ان وزير حرب الاحتلال نفتالي بينت اجتمع مع منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف .
وبحسب قناة كان الإسرائيلية فإن اجتماع بينت ملادينوف بحث الوضع الأمني في قطاع غزة والجبهة الشمالية مع لبنان.
ومنذ عدة شهور، تُجري وفود مصرية وقطرية وأممية، مشاورات وساطة متواصلة، بين الفصائل بغزة، وإسرائيل، بغرض التوصل لتفاهمات "نهائية"، تقضي بتخفيف الحصار عن القطاع، مقابل وقف الاحتجاجات الفلسطينية قرب الحدود.
أضف تعليق