
وقفة احتجاجية في غزة رفضاً لإجراءات وزارة العمل اللبنانية ضد الفلسطينيين
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
خرج عشرات من الفلسطينيين في وقفة احتجاجية اليوم الثلاثاء في قطاع غزة ، رفضاً لإجراءات وزارة العمل اللبنانية ضد عمل اللاجئين الفلسطينيين.
وردد المشاركون في الوقفة التي دعت إلى تنظيمها الأطر الطلابية للفصائل الفلسطينية ، أمام مقر للأمم المتحدة غربي مدينة غزة، هتافات منها:« لا وطن ولا توطين إلا في أرضك يا فلسطين».
كما رفعوا الأعلام الفلسطينية ولافتات تستنكر القرار اللبناني، وتتضامن مع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وتطالب بتوفير حياة كريمة لهم.
وأكد أحمد أبو حليمة عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤول قطاعها الشبابي ان الفلسطينين في لبنان يريدون العيش بكرامة ويرفضون كل مشاريع التوطين والتهجير ، ويناضلون من أجل العودة إلى فلسطين.
كما وحيا أبو حليمة التحركات الشعبية الفلسطينية التي تعم كافة المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان والتي لم تاتِ فقط للتعبير عن رفض الإجراءات الظالمة الاخيرة التي اعتمدتها وزارة العمل ضد العمال الفلسطينيين لتراكمات المعاناة من التمييز والحرمان الذي يتعرض له اللاجئون الفلسطينيون في لبنان .
وثمن ابو حليمة وقفة الشعب الفلسطيني الموحدة ضد هذه الإجراءات والتي عبر عنها بتزامن مسيرات جمعة الغضب بمخيمات اللجوء في لبنان وقطاع غزة وبلدان المهجر في اوروبا وكذلك في المواقف والتي جاءت في بيان المليون ونصف من ابناء الشعب الفلسطيني في الارض المحتلة عام 1948 .
واكد ابو حليمة ان وحدة الشعب الفلسطيني حول المطالب الانسانية العادلة للاجئين الفلسطينيين في لبنان ,انما تؤكد بانهم ليسوا اجانبا او وافدين وانما هم جزء من شعب طُرد من ارضه الى بلد مضيف يجب ان يوفر له مقومات العيش بكرامة دعما لصموده ونضاله من اجل حق العودة ومن اجل اسقاط صفقة القرن التي تهدد الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمها قضية اللاجئين الفلسطينيين المهددة بمخططات التوطين و التهجير على يد صفقة القرن.
وقال:« يجب التراجع عن قرارات وزارة العمل الظالمة وانصاف ابناء شعبنا الفلسطيني في لبنان من السياسات الظالمة التي تمارس بحق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي تزيد الخناق والمعاناة عليهم ، وتحرمهم من حقهم في الحياة بكرامة ، وتحصين العلاقات اللبنانية الفلسطينية للتصدي لمؤامرة صفقة ترامب» .
ووجه ابو حليمة رسالة دعم واسناد إلى جموع شعبنا في مخيمات الشتات واللجوء في لبنان والى القوى والمنظمات والاتحادات التي تناضل في الميدان وتقف جنبا الى جنب في الحراك العادل .
وردد المشاركون في الوقفة التي دعت إلى تنظيمها الأطر الطلابية للفصائل الفلسطينية ، أمام مقر للأمم المتحدة غربي مدينة غزة، هتافات منها:« لا وطن ولا توطين إلا في أرضك يا فلسطين».
كما رفعوا الأعلام الفلسطينية ولافتات تستنكر القرار اللبناني، وتتضامن مع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وتطالب بتوفير حياة كريمة لهم.
وأكد أحمد أبو حليمة عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤول قطاعها الشبابي ان الفلسطينين في لبنان يريدون العيش بكرامة ويرفضون كل مشاريع التوطين والتهجير ، ويناضلون من أجل العودة إلى فلسطين.
كما وحيا أبو حليمة التحركات الشعبية الفلسطينية التي تعم كافة المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان والتي لم تاتِ فقط للتعبير عن رفض الإجراءات الظالمة الاخيرة التي اعتمدتها وزارة العمل ضد العمال الفلسطينيين لتراكمات المعاناة من التمييز والحرمان الذي يتعرض له اللاجئون الفلسطينيون في لبنان .
وثمن ابو حليمة وقفة الشعب الفلسطيني الموحدة ضد هذه الإجراءات والتي عبر عنها بتزامن مسيرات جمعة الغضب بمخيمات اللجوء في لبنان وقطاع غزة وبلدان المهجر في اوروبا وكذلك في المواقف والتي جاءت في بيان المليون ونصف من ابناء الشعب الفلسطيني في الارض المحتلة عام 1948 .
واكد ابو حليمة ان وحدة الشعب الفلسطيني حول المطالب الانسانية العادلة للاجئين الفلسطينيين في لبنان ,انما تؤكد بانهم ليسوا اجانبا او وافدين وانما هم جزء من شعب طُرد من ارضه الى بلد مضيف يجب ان يوفر له مقومات العيش بكرامة دعما لصموده ونضاله من اجل حق العودة ومن اجل اسقاط صفقة القرن التي تهدد الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمها قضية اللاجئين الفلسطينيين المهددة بمخططات التوطين و التهجير على يد صفقة القرن.
وقال:« يجب التراجع عن قرارات وزارة العمل الظالمة وانصاف ابناء شعبنا الفلسطيني في لبنان من السياسات الظالمة التي تمارس بحق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي تزيد الخناق والمعاناة عليهم ، وتحرمهم من حقهم في الحياة بكرامة ، وتحصين العلاقات اللبنانية الفلسطينية للتصدي لمؤامرة صفقة ترامب» .
ووجه ابو حليمة رسالة دعم واسناد إلى جموع شعبنا في مخيمات الشتات واللجوء في لبنان والى القوى والمنظمات والاتحادات التي تناضل في الميدان وتقف جنبا الى جنب في الحراك العادل .


أضف تعليق