25 نيسان 2024 الساعة 09:59
«أوروبا والأونروا» محور العدد 48 من «كراسات ملف»
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
صدر عن المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف» (16/5/2022)، العدد 48 من سلسلة «كراسات ملف»، ويتضمن مقالتين بحثيتين للرفيق فتحي كليب الباحث في قضايا اللاجئين الفلسطينيين، وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين:
• تكشف المقالة الأولى بجزئيها السياسات المزدوجة، التي باتت تتسم بها سياسة الاتحاد الأوروبي تجاه قضية اللاجئين الفلسطينيين ووكالة غوثهم وتشغيلهم «أونروا»، تماشياً مع المواقف الأميركية، منذ توقيع إتفاق أوسلو (1993)، وإنحدار هذا الموقف أكثر فأكثر منذ مجيء إدارة ترامب، في سياق سعيها المحموم إلى تصفية «الأونروا»، من خلال فرض تعريفها لصفة اللاجئ، وتجفيف مصادر دعم الوكالة وإحالة مهامها إلى مفوضية اللاجئين في الأمم المتحدة.
• وتبين المقالة الثانية سياسة التفضيل التي سلكتها الدول الأوروبية في التعامل مع اللاجئين الأوكرانيين (دون إنكار ضرورة معالجة أزمتهم) قياساً بالسياسة التي اتبعتها مع قضية اللاجئين الفلسطينيين، التي نشأت بفعل الغزو الصهيوني لفلسطين، وطرد أهلها وتشريد غالبيتهم العظمى، وتجاهل العالم الغربي، وفي المقدمة أوروبا، للطبيعة الإحلالية الاستيطانية للغزو الصهيوني، وسكوتهم على قيام دولة الإحتلال على أنقاض الكيانية الفلسطينية، بل ودفاعهم عن «حقها» في العيش بأمان■
صدر عن المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف» (16/5/2022)، العدد 48 من سلسلة «كراسات ملف»، ويتضمن مقالتين بحثيتين للرفيق فتحي كليب الباحث في قضايا اللاجئين الفلسطينيين، وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين:
• تكشف المقالة الأولى بجزئيها السياسات المزدوجة، التي باتت تتسم بها سياسة الاتحاد الأوروبي تجاه قضية اللاجئين الفلسطينيين ووكالة غوثهم وتشغيلهم «أونروا»، تماشياً مع المواقف الأميركية، منذ توقيع إتفاق أوسلو (1993)، وإنحدار هذا الموقف أكثر فأكثر منذ مجيء إدارة ترامب، في سياق سعيها المحموم إلى تصفية «الأونروا»، من خلال فرض تعريفها لصفة اللاجئ، وتجفيف مصادر دعم الوكالة وإحالة مهامها إلى مفوضية اللاجئين في الأمم المتحدة.
• وتبين المقالة الثانية سياسة التفضيل التي سلكتها الدول الأوروبية في التعامل مع اللاجئين الأوكرانيين (دون إنكار ضرورة معالجة أزمتهم) قياساً بالسياسة التي اتبعتها مع قضية اللاجئين الفلسطينيين، التي نشأت بفعل الغزو الصهيوني لفلسطين، وطرد أهلها وتشريد غالبيتهم العظمى، وتجاهل العالم الغربي، وفي المقدمة أوروبا، للطبيعة الإحلالية الاستيطانية للغزو الصهيوني، وسكوتهم على قيام دولة الإحتلال على أنقاض الكيانية الفلسطينية، بل ودفاعهم عن «حقها» في العيش بأمان■
اخبار متعلقة
أضف تعليق